الحمد لله الذي انزل القرآن علي عبده ليکون للعالمين نزيرا ،هاديا إلي الله وسراجا منيرا ،والسبيل الي تدبر القرأن الکريم والوقوف علي اسراره وأنوارهيبدأ بدراسة علومه ومعرفة تفسيره؛لذا کانت علوم القرأن الکريم وتفسيره أشرف العلوم ،لأن موضوعها أشرف الکتب علي الأطلاق والعموم ،کما أن غايتها معرفة المراد من کلام الله مع فهمه وتدبره ،لهذا أقبل المسلمون علي کتاب الله مفسرين أتفاظه،موضحين معانيه ،کاشفين عن علومه وحقائقه،مبينين وجوه إعجازه وبيانه.ومن وجوه الإعجاز التاريخي في الماضي والحاضر والمستقبل .ونظرا لقلة الدراسات في الموضوع ،فقد وفقنا الله تعالي للکتابة في بعض جزئياته تحت عنوان الإعجاز التاريخي في القرآن الکريم في عهد الرسول صلي الله عليه وسلم
إسماعيل, رمضان محمد محمد. (2015). الإعجاز التاريخي في القرآن الکريم في عهد الرسول صلي الله عليه وسلم. مجلة مرکز الخدمة للاستشارات البحثية واللغات, 17(51), 1-41. doi: 10.21608/jocr.2015.128328
MLA
رمضان محمد محمد إسماعيل. "الإعجاز التاريخي في القرآن الکريم في عهد الرسول صلي الله عليه وسلم". مجلة مرکز الخدمة للاستشارات البحثية واللغات, 17, 51, 2015, 1-41. doi: 10.21608/jocr.2015.128328
HARVARD
إسماعيل, رمضان محمد محمد. (2015). 'الإعجاز التاريخي في القرآن الکريم في عهد الرسول صلي الله عليه وسلم', مجلة مرکز الخدمة للاستشارات البحثية واللغات, 17(51), pp. 1-41. doi: 10.21608/jocr.2015.128328
VANCOUVER
إسماعيل, رمضان محمد محمد. الإعجاز التاريخي في القرآن الکريم في عهد الرسول صلي الله عليه وسلم. مجلة مرکز الخدمة للاستشارات البحثية واللغات, 2015; 17(51): 1-41. doi: 10.21608/jocr.2015.128328