قوافل سالکي طريق النور وانعکاسها في الشعر الإيراني

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

کلية آداب، جامعة المنوفية

المستخلص

يطلق اسم قوافل سالکي طريق النور على مجموعات کبيرة أو قوافل سياحية ودينية يتم إرسالها وإيفادها إلى ساحات الحرب العراقية الإيرانية للتعرف على آثارها وأماکنها وقادتها والبطولات والملاحم التي شهدتها ميادين هذه الحرب في مناطق غرب وجنوب غرب إيران([1])، ويتجاوز عدد زوار قوافل سالکي طريق النور 5مليون زائر سنوياً، وقد بلغ عدد زوار قوافل سالکي طريق النور الذين قصدوا مناطق عمليات الحرب العراقية الإيرانية([2]) خلال 6سنوات الأخيرة 23مليون زائر بينما بلغ عدد المشارکين في برامج مخيمات التعبئة([3]) ضمن قوافل سالکي طريق النور منذ عام 2009م وحتى عام 2015م (37،897،868) زائر، بينما بلغ عدد الزوار الذين تفقدوا مناطق العمليات خلال الفترة من 2009م وحتى عام 2015م (22،909،822) زائر([4]).
کانت البداية عندما اشتبکت المروحيات العراقية مع وحدات من الجيش والجندرمة الإيرانية بالقرب من مدينة باوه الکردية داخل الحدود الإيرانية ، واستولت القوات العراقية عقبها على معسکر "بزمير آباد" الحدودى غرب مدينة باختران الإيرانية ، وعلى إثر ذلک قرر مجلس قيادة الثورة الإيرانية قطع العلاقات مع العراق


 

الكلمات الرئيسية