أحوال السياق القرآني في استعمال قاعدة: (خطاب الاسم وخطاب الفعل)

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

أستاذ التفسير المشارک بقسم الدراسات الإسلامية بجامعة الباحة

المستخلص

 تظهر أهمية البحث في موضوع الخطاب بالاسم والخطاب بالفعل من خلال ارتباط البحث في هذه المسألة بالقرآن العظيم، فهو أس العلوم ورأسها، وأشرف الکتب وأولاها، وتدبره وفهمه، واستخراج مکنوناته وکنوزه من الأمور المرغب فيها شرعًا وأن هذا الموضوع يعتبر مجالًا من المجالات التي يعتني بها المتخصصون في التفسير وعلوم القرآن، وهو تخصصي الذي منَّ الله تعالى به عليَّ، فاهتمامي به يعتبر خدمة لتخصصي و أن قاعدة (الخطاب بالاسم والخطاب بالفعل) من جملة القواعد التفسيرية التي لابد لمن تصدى لتفسير القرآن الکريم من الاطلاع عليها ومعرفتها؛ ليتسنى له دقة الفهم لکلام الله تعالى، والوقوف على شيء من درره وفرائده

الكلمات الرئيسية