إن اللغة العربية أشرف اللغات قدرًا، وأعظمها شأنًا، اختارها الله تعالى لغة لکتابه الکريم، وبعث رسوله الأمين، بلسان عربيٍّ مبين، فهي أوسع اللغات، وأکثرها بيانًا، وإفهامًا بحاجة الإنسان، قال الإمام الشافعي:"لسان العرب أوسع الألسنة مذهبًا، وأکثرهم ألفاظًا، ولا نعلمه يحيط بجميع علمه إنسان غير نبيّ"(1)، لذلک کانت هذه اللغةُ في کل موطن من مواطن البيان لغةَ الإيقاع المتجدد، فتربعت بذلک على عرش اللغات کلها. ومن عظيم نعم الله على الإنسان أن يوجهه إلى خدمة هذه اللغة، وأن يتعلم قواعدها وبلاغتها، وثقافتها نظمًا ونثرًا.
شکم, أحمد أحمد محمد. (2015). الطباق والمقابلة في ديوان ديک الجن. مجلة مرکز الخدمة للاستشارات البحثية واللغات, 17(51), 1-64. doi: 10.21608/jocr.2015.127958
MLA
أحمد أحمد محمد شکم. "الطباق والمقابلة في ديوان ديک الجن". مجلة مرکز الخدمة للاستشارات البحثية واللغات, 17, 51, 2015, 1-64. doi: 10.21608/jocr.2015.127958
HARVARD
شکم, أحمد أحمد محمد. (2015). 'الطباق والمقابلة في ديوان ديک الجن', مجلة مرکز الخدمة للاستشارات البحثية واللغات, 17(51), pp. 1-64. doi: 10.21608/jocr.2015.127958
VANCOUVER
شکم, أحمد أحمد محمد. الطباق والمقابلة في ديوان ديک الجن. مجلة مرکز الخدمة للاستشارات البحثية واللغات, 2015; 17(51): 1-64. doi: 10.21608/jocr.2015.127958